لاعبه مائيه مع مدربها مشهد بطوله أبولونيا لابيدرا الملاعين مدربها
قصه الفيلم :
إن مدرب العاهرة في Apolonia Lapiedra محظوظ ، لأن وقحة طالبها استيقظت اليوم رائعة لامتصاص الديوك أول شيء في الصباح.
وهذا هو بالضبط ما ستفعله وقحة
أبولونيا لابيدرا بعد جلسة تدريب شاقة على المشي في الجبال.
وضعت هذه الكلبة بصورة عاطفية شورت قصير ونتائج لوضع مدربها في تناغم أثناء القيام بتمارينها الممتدة
. وماذا لو حصل عليه ، لأن العاهرة الصغيرة في أبولونيا لابيدرا تشبه القطار وهي رائعة في أداء الجرش. لذا ،
بعد أن يلتقطها الرجل ويصطحبها ، ينتهي بهما الخنازير اللعين على الأريكة في
منزل هذه الفاسقة العاهرة ، لكن ليس قبل أن يكون قد
مارسها اللسان الصباحي ذي الصلة بهذا الديك الضخم لهذا الرجل حار وقرنية